اقترحت مجلة “أخر ساعة” عام 1958 بأن تقوم الراحلة أم كلثوم بقراءة القرأن الكريم كاملا بصوتها، وهو الأمر الذي خلق جدلا كبيرا في ذلك الوقت.
وجاءت ردود الأفعال كالتالي :
– الشيخ حسن مأمون : “لا مانع إذا حافظت على قواعد الأداء”
– محمد رجب مستشار وزير الأوقاف : “لا مانع من نشر كتاب الله بهذه الطريقة”
– الشيخ عبد الفتاح السبكي : “قراءة أم كلثوم للقرأن تشبه قراءة المقرئين”.
– محمود حسن إسماعيل عضو لجنة القراء بالإذاعة : “هناك خصائص أساسية لتلاوة القرأن”
– الشيخ محمود شلتوت : “لجنة القراء تبحث الموضوع”
– الشيخ سيد سابق : “المرأة يكره أذانها”.
– الشيخ محمد الغزالي : “مسموح لها بشرط ألا تكسر في الألحان”
– الشيخ مصطفى إسماعيل : “اسألوا الإذاعة”
– الشيخ عبد الفتاح الشعشاعي : “سأبحث مشروع قيام أم كلثوم بقراءة القرآن”.
– الشيخ عبد الباسط عبد الصمد : “لن تتوافر الشروط في أم كلثوم”