نشرت صحيفة “أخبار اليوم” في عددها 25 يوليو عام 1983 سؤالاً بخصوص إصدار قانون يمنع الإفطار جهراً في رمضان على عدد من المشاهير في مصر في ذلك الوقت.
المؤيدين
– الفنان نور الشريف : وافق على إصدار مثل هذا القانون وأن صدوره سيكون طريق للإصلاح وإحترام مشاعر الأخرين
– محمود الخطيب نجم الأهلي السابق : وافق على هذا القانون من أجل إحترام مشاعر الصائمين ، وأن إصدار مثل هذا القانون سيغرس الإيمان في نفوس النشء.
المعارضين
– عبد العزيز حجازي “رئيس وزراء مصر في الثمانينيات” : اعترض على اصدار مثل هذا القانون ، وأن دور أجهزة الدول هي النصح والإرشاد سواء في المدرسة أو البيت أو الإعلام.
– الأديب توفيق الحكيم : رفض القانون لأن الإفطار علناً ليس ظاهرة خطيرة تحتاج لقانون يردعها.
– الأديب نجيب محفوظ : رفض هذا الأمر لأن الدين هو علاقة بين الإنسان وربه ، وغرس الدين في نفوس الناس ليس عن طريق القوانين وإنما عن طريقة التربية الصحيحة
– الفنانة فاتن حمامة : رفضت مثل هذه القوانين واستندت على نص قرآني وهو : “لا إكراه في الدين”.