قامت صحيفة “المصور” في عددها 28 مايو عام 1947 بنشر تقريراً عن المصايف في ذلك الوقت في ظل درجة الحرارة العالية ومحاولة هروب الناس من حر القاهرة إلى الشواطئ.
فمصايف مصر في الماضي كانت في أماكن محددة فقط وهي : الأسكندرية “سيدي بشر والانفوشي وستانلي” وبورسعيد ورأس البر والسويس.
كان البحر بطبيعة الحال هو الوجهة الأولى للمصطافين، مثلما كانت بلاجاته مسرحا لكثير من الأنشطة بداية من التنزه على شاطئه أو التمشية حتى ممارسة الألعاب والمسابقات.