حاول عدد من نجوم السينما المصرية في الثمانينيات ، محاربة الأفلام الهابطة التي كانت تغزو هذه الفترة.
ومن بين النجوم الذين حاولوا إنهاء هذه الظاهرة ، السندريلا سعاد حسني من أجل الحفاظ على صورتها وتاريخها أمام الجمهور.
وقالت السندريلا بأنها قامت بتقليل الأعمال الفنية بعد أن ازدادت الأفلام الهابطة في السوق ، كما فكرت في الإعتزال أوائل الثمانينيات.
كما طالبت النجمة بتدخل الدولة للقضاء على مثل هذه النوعية من الأفلام كي يعود الجمهور مرة أخرى لمشاهدة الأفلام الجيدة.
وحملت الجمهور مسؤولية ترويج مثل هذه الأفلام ، وشجعوا ظهورها في السوق بالذهاب لبعض منها في السينمات.