نشرت مجلة “الشبكة” خبراً مثيراً في أكتوبر من عام 1968 عن الفنانة سعاد حسني أحدث ضجة في ذلك الوقت.
حيث قالت المجلة في عنوانها : “رمسيس يؤمم سعاد حسني”.
وأشارت المجلة بأن المنتج رمسيس نجيب صاحب شركة الأفلام العربية قرر تأميم سعاد حسني لصالح شركته لمدة سنة كاملة.
عقد الاحتكار
ينص العقد على أن تمثل سعاد حسني لصالح رمسيس وحده ودون شريك له 4 أفلام خلال هذه السنة ، شرط أن تتصرف هي لحسابها وحساب غيرها بفيلم واحد فقط.
وكان عقد الاحتكار أو التأميم ينص على حصول السندريلا على 6000 جنيه في الفيلم الواحد ، ويبدأ تفعيل العقد في أول فبراير عام 1969.
ومن الشروط أيضاً أن يكون لها حق اختيار المخرج والمصور والقصة وكاتب السيناريو والحوا