يعد موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب أحد أهم الأسماء التي تبنت عملية التطوير في الأغنية العربية ومر بمراحل صعبة ومهمة قبل بزوغ نجمه كفنان وملحن.
وقال “عبد الوهاب” في تصريحات لمجة “آخر ساعة” في عددها 6 أكتوبر عام 1976 : “أول أجر حصلت عليه في مسيرتي الفنية كان شلن”.
وأضاف : “بعد شهرتي وصل أجري لـ 4 جنيهات، وبعد انتقالي فرقة علي الكسار وصل أجري لـ 20 جنيه”.
واختتم “عبد الوهاب” : “انتقلت لفرقة عبد الرحمن التي كانت تعرض مسرحية الشمس المشرقة وقفز أجري لـ 25 جنيها، وفي أول أفلامي الوردة البيضاء في عالم السينما تقاضيت 450 جنيها”.