كانت كوكب الشرق أم كلثوم مهددة بعدم الظهور مرة أخرى عبر الإذاعة وذلك بعد قيام ثورة يوليو 1952.
حيث كانت أم كلثوم تغنى للملك فاروق قبل الثورة في حفلات كثيرة كان يحضرها آخر ملوك مصر.
ونجح عدد من الصحفيين المقربين من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر على رأسهم محمد حسنين هيكل ومصطفى أمين في إقناعه بعدم منع أم كلثوم من الإذاعة.
ولولا قرار جمال عبد الناصر بعدم منع أم كلثوم، فكانت ستختفي كوكب الشرق عن الأنظار نهائيا.
