كان المطرب الشاب عماد عبد الحليم عائدا من التلفزيون بعد تصوير أحد البرامج التلفزيونية لشهر رمضان المبارك.
ركب “عبد الحليم” سيارته واكتشف أن البنزين قد انتهى من سيارته، وقرر الاتجاه لأقرب محطة بنزين في ميدان الدقي.
ووجد العمال يجلسون حول مائدة الافطار انتظارا لأذان المغرب وعندما رأوه أصروا على ألا يغادر المحطة إلا بعد أن يفطر معهم.
