نشرت مجلة “أخر ساعة” في عددها يوم 27 نوفمبر 1963، خبرًا غريبًا بخصوص مطالبة إحدى السيدات باسترداد ملكيتها لميدان التحرير.
حيث قالت المواطنة نفوسة عبد الفتاح مصباح التي كانت تبلغ من العمر 80 عاما بأن لديها وثيقة ملكية ميدان التحرير بما فيه من وزارة الخارجية والجامعة العربية وفندق سميراميس.
وأشارت المجلة بأن السيدة كانت تعيش على أمل واحد وهو أن يحكم لها القضاء بملكية الميدان.